المراوح، فمروحة السقف كانت آنذاك ترفاً لا يستطيعه إلا المغتربون، أما الفقراء فقد كانوا يلجؤون لبيوت أصحاب المراوح، أو النهر، ليقضوا سحابة نهارهم، وكانت الرحمة بين الناس، وكانت قلوب الناس مشرعةٌ، والإحساس بالأخوة الإنسانية والإيمانية وافرةٌ، ولذا كانت دواوين المنازل تتسع للصائمين ومراوحهم تظلهم بهوائها.
المراوح، فمروحة السقف كانت آنذاك ترفاً لا يستطيعه إلا المغتربون، أما الفقراء فقد كانوا يلجؤون لبيوت أصحاب المراوح، أو النهر، ليقضوا سحابة نهارهم، وكانت الرحمة بين الناس، وكانت قلوب الناس مشرعةٌ، والإحساس بالأخوة الإنسانية والإيمانية وافرةٌ، ولذا كانت دواوين المنازل تتسع للصائمين ومراوحهم تظلهم بهوائها.
صمت أول مرةٍ في حياتي عندما كنت طفلاً في الثامنة، وكان الجو صائفاً، وحاراً بدرجةٍ لا يطيقها المفطر الريان، وقد رأيت شباب قريتنا الأثرياء يبللون الثياب، وملاءات الفراش، ويغطون بها أجسادهم، وهم رقودٌ تحت المراوح، فمروحة السقف كانت آنذاك ترفاً لا يستطيعه إلا المغتربون، أما الفقراء فقد كانوا يلجؤون لبيوت أصحاب المراوح، أو النهر، ليقضوا سحابة نهارهم، وكانت الرحمة بين الناس، وكانت قلوب الناس مشرعةٌ، والإحساس بالأخوة الإنسانية والإيمانية وافرةٌ، ولذا كانت دواوين المنازل تتسع للصائمين ومراوحهم تظلهم بهوائها.
صمت أول مرةٍ في حياتي عندما كنت طفلاً في الثامنة، وكان الجو صائفاً، وحاراً بدرجةٍ لا يطيقها المفطر الريان، وقد رأيت شباب قريتنا الأثرياء يبللون الثياب، وملاءات الفراش، ويغطون بها أجسادهم، وهم رقودٌ تحت المراوح، فمروحة السقف كانت آنذاك ترفاً لا يستطيعه إلا المغتربون، أما الفقراء فقد كانوا يلجؤون لبيوت أصحاب المراوح، أو النهر، ليقضوا سحابة نهارهم، وكانت الرحمة بين الناس، وكانت قلوب الناس مشرعةٌ، والإحساس بالأخوة الإنسانية والإيمانية وافرةٌ، ولذا كانت دواوين المنازل تتسع للصائمين ومراوحهم تظلهم بهوائها.
صمت أول مرةٍ في حياتي عندما كنت طفلاً في الثامنة، وكان الجو صائفاً، وحاراً بدرجةٍ لا يطيقها المفطر الريان، وقد رأيت شباب قريتنا الأثرياء يبللون الثياب، وملاءات الفراش، ويغطون بها أجسادهم، وهم رقودٌ تحت المراوح، فمروحة السقف كانت آنذاك ترفاً لا يستطيعه إلا المغتربون، أما الفقراء فقد كانوا يلجؤون لبيوت أصحاب المراوح، أو النهر، ليقضوا سحابة نهارهم، وكانت الرحمة بين الناس، وكانت قلوب الناس مشرعةٌ، والإحساس بالأخوة الإنسانية والإيمانية وافرةٌ، ولذا كانت دواوين المنازل تتسع للصائمين ومراوحهم تظلهم بهوائها.
صمت أول مرةٍ في حياتي عندما كنت طفلاً في الثامنة، وكان الجو صائفاً، وحاراً بدرجةٍ لا يطيقها المفطر الريان، وقد رأيت شباب قريتنا الأثرياء يبللون الثياب، وملاءات الفراش، ويغطون بها أجسادهم، وهم رقودٌ تحت المراوح، فمروحة السقف كانت آنذاك ترفاً لا يستطيعه إلا المغتربون، أما الفقراء فقد كانوا يلجؤون لبيوت أصحاب المراوح، أو النهر، ليقضوا سحابة نهارهم، وكانت الرحمة بين الناس، وكانت قلوب الناس مشرعةٌ، والإحساس بالأخوة الإنسانية والإيمانية وافرةٌ، ولذا كانت دواوين المنازل تتسع للصائمين ومراوحهم تظلهم بهوائها.